
يعيش نصف سكان العالم تقريبا -طبقا للأمم المتحدة- بأقل مما يعادل دولارين أمريكيين يوميا، ولتسليط الضوء على أولئك الذين يعيشون في حالةٍ من الفقر المدقع نظم مشروع الفقر العالمي تحديا للناس يتمثل في العيش لمدة 5 أيام بدولارين أمريكيين فقط يوميا، وقد شارك الآلاف من جميع أنحاء العالم في هذه الحملة ومن بينهم الساسة والمشاهير.
لم يسمع بهذه الحملة حوالي ثلاثة أرباع المجيبين باستطلاع الرأي ومن المثير للاهتمام أن أكثر من نصف هؤلاء ذكروا أنهم سوف يضعون المشاركة في هذا التحدي عين الاعتبار.
بعض الدوافع التي أبداها المجيبون باستطلاع الرأي كأسباب للنظر في التحدي أو تجاهله تتضمن الآتي :
«أعتقد أنه يمثلُ تحديا جيدًا حيث سأستطيع بسببه أن أستوعب كيف يعيش الفقراء بدولارين فقط يوميا» ~ رابيل من باكستان
«أود أن أرى كيف يعيش باقي الناس بمثل هذا الدخل المنخفض» ~ خضيري من الإمارات العربية المتحدة
«على الرغم أني أعيش بدولة من دول العالم الثالث حيث يكافئ الدولاران 80 بيزو فلبينية تقريبا، إلا أني لا أظن باستطاعتي العيش بذلك، حيث ستكلفني المواصلات وحدها 1.5 دولارا في اليوم الواحد» ~ مجهول
«من الواجب مساعدة مساعدة الناس من حولك» ~ مجهول
«من المستحيل -نظرًا لنمط حياتي وتعليم أطفالي- أن أعيش بدولارين يوميا لمدة خمسة أيام أسبوعيا» ~ معظم من باكستان
«أريد النظر في تبني هذا التحدي لأني أرغب في الحد من الفقر» ~ مجهول
وقال أكثر من نصف المشتركين بمعملنا أنهم لا يمكنهم العيش بدولارين يوميا لمدة 5 أيام كاملة، وبعض الأسباب مذكورة أدناه :
«إنها لا يمكنها حتى أن تقوت مخصصاتي من الغذاء على الرغم من انتمائي لدولة من العالم الثالث، إذ تكلّف الوجبة الواحدة من الڨيند [نوع من الأكلات] حوالي دولارا أو دولارا ونصف إضافة إلى الأرز، الدولاران حقا لا يكفيان» ~ مجهول
«الدولاران الأمريكيان يعادلان 7 دراهم إماراتية، وبالطبع هذا ليس كافيًا من أجل عيْشٍ يسير بالإمارات العربية المتحدة، وإن كان ما زال بإمكاني المحاولة» ~ فارون من الإمارات العربية المتحدة
«كل مواد البقالة مكلفة، وهي حاجة معيشية أساسية للبقاء في هذا العالم الأناني» ~ محمد أثر شاه من باكستان
بينما قال وقاس –من الإمارات العربية المتحدة- أن الدولارين «يمكنهما بالكاد إطعام شخص واحد في يوم واحد فقط» حسب تعبيره.
«من الصعب العيش بدولارين حتى ولو ليوم واحد نظرًا لتضاعف الأسعار يوما بعد يوم» ~ مجهول
لم يسمع بهذه الحملة حوالي ثلاثة أرباع المجيبين باستطلاع الرأي ومن المثير للاهتمام أن أكثر من نصف هؤلاء ذكروا أنهم سوف يضعون المشاركة في هذا التحدي عين الاعتبار.
بعض الدوافع التي أبداها المجيبون باستطلاع الرأي كأسباب للنظر في التحدي أو تجاهله تتضمن الآتي :
«أعتقد أنه يمثلُ تحديا جيدًا حيث سأستطيع بسببه أن أستوعب كيف يعيش الفقراء بدولارين فقط يوميا» ~ رابيل من باكستان
«أود أن أرى كيف يعيش باقي الناس بمثل هذا الدخل المنخفض» ~ خضيري من الإمارات العربية المتحدة
«على الرغم أني أعيش بدولة من دول العالم الثالث حيث يكافئ الدولاران 80 بيزو فلبينية تقريبا، إلا أني لا أظن باستطاعتي العيش بذلك، حيث ستكلفني المواصلات وحدها 1.5 دولارا في اليوم الواحد» ~ مجهول
«من الواجب مساعدة مساعدة الناس من حولك» ~ مجهول
«من المستحيل -نظرًا لنمط حياتي وتعليم أطفالي- أن أعيش بدولارين يوميا لمدة خمسة أيام أسبوعيا» ~ معظم من باكستان
«أريد النظر في تبني هذا التحدي لأني أرغب في الحد من الفقر» ~ مجهول
وقال أكثر من نصف المشتركين بمعملنا أنهم لا يمكنهم العيش بدولارين يوميا لمدة 5 أيام كاملة، وبعض الأسباب مذكورة أدناه :
«إنها لا يمكنها حتى أن تقوت مخصصاتي من الغذاء على الرغم من انتمائي لدولة من العالم الثالث، إذ تكلّف الوجبة الواحدة من الڨيند [نوع من الأكلات] حوالي دولارا أو دولارا ونصف إضافة إلى الأرز، الدولاران حقا لا يكفيان» ~ مجهول
«الدولاران الأمريكيان يعادلان 7 دراهم إماراتية، وبالطبع هذا ليس كافيًا من أجل عيْشٍ يسير بالإمارات العربية المتحدة، وإن كان ما زال بإمكاني المحاولة» ~ فارون من الإمارات العربية المتحدة
«كل مواد البقالة مكلفة، وهي حاجة معيشية أساسية للبقاء في هذا العالم الأناني» ~ محمد أثر شاه من باكستان
بينما قال وقاس –من الإمارات العربية المتحدة- أن الدولارين «يمكنهما بالكاد إطعام شخص واحد في يوم واحد فقط» حسب تعبيره.
«من الصعب العيش بدولارين حتى ولو ليوم واحد نظرًا لتضاعف الأسعار يوما بعد يوم» ~ مجهول
«لأنها لا تلبي ارتفاع تكاليف المعيشة» ~ مجهول
وحين سُئِل المشاركون باستطلاع الرأي عن حملة منظمة الفقر العالمية كان هذا ما وسعهم قوله:
«هي حملة جيدة! حيث يصبح بمقدور الناس أن يشعروا بالعجز الذي يتكبده الفقراء في معيشاتهم» ~ رابيل من باكستان
«أعتقد أن هذا أمر رائع، بهذه الوسيلة سيمكننا أن ندرك قيمة ما لدينا أكثر من ذي قبل» ~ بابارت من الإمارات العربية المتحدة
«الحملة قوية، وستجعل المرء يفكر في المشقة التي يعانيها الكثيرون من أجل الأساسيات والبقاء على قيد الحياة» فاسكو، الامارات العربية المتحدة
«هذه حملة جيدة، ومن خلالها ستصبح قادرًا على معرفة حقائق واقع البشر الذين يعيشون تحت المستويات المعيشية كما حددتها الأمم المتحدة» نادية شهيد، باكستان
«هذه الحملة كشفت لي كم البشر الموجودين الذين يعانون الفقر حقا، لقد كانت في ذاتها حملة صالحة» محمد الفاروقي من باكستان
«لن تحقق الحملة أي غرض مالم نَعِش الأيام الخمسة بين هؤلاء البشر» ماك من باكستان
وقد اقترح المشاركون باستطلاع الرأي الأفكار الآتية من أجل رفع الوعي أكثر إزاء هؤلاء الذين يعيشون في فقر مدقع :
«علينا العمل لرفع الوعي وزياد الموارد المتعلقة بقضايا الفقر المدقع وخاصة تلك المرتبطة بأهداف التنمية الألفية، فمن خلال عملية فحص شاملة نختار شركاء من أجل المشاريع القائمة على أرض الواقع والتي يقودها المجتمع وتدعمها البيانات الموثوقة وتكون مستدامة في نهجها، هذا جهد على مستوى القاعدة الشعبية أصبح ممكنا من خلال آلاف الأفراد المتبرعين برواتب اليوم الواحد، أو مبالغ أخرى صغيرة، أو هؤلاء الذين يكرسون أعياد ميلادهم لزيادة موارد قضية ما مخصصة» نادية شهيد من باكستان
«علينا أن نطلق حملات أكثر من هذا القبيل في الإعلام، ويمكننا أيضا إطلاق حملات محلية المستوي في مناطق سكننا لرفع الوعي، وإنتاج الأعمال الدرامية عنها، ورسم اللوحات في المدارس لرفع الوعي بين أطفالنا وأشياء أخرى كثيرة من هذا القبيل» رابيل من باكستان
«حاول أن تُطلق حملة بحيث تأتي للعيش مع الجماعات التي تعاني الفقر» آرشي اسبيريتو من الامارات العربية المتحدة
«بدلا من مجرد دعوة الناس للمشاركة بالحملة.. ينبغي أن يُساعد الفقراء، وينبغي أن يُطالب عدد أكبر من الأشخاص المقتدرين بالدفع» شوضيري، الامارات العربية المتحدة
«برنامج توعية حقيقي، ويجب أن تُبذل جهود حكومية أكثر في المجال العام لمكافحة الفقر، خلافًا لما يحدث في بلدان العالم الثالث حيث تفشل برامج التوعية حتى في تحقيق هدفها الحقيقي» مجهول
«تعتبر وسائل الإعلام عموما ووسائل الإعلام الاجتماعية إحدى أفضل الوسائل لرفع الوعي» مجهول من المملكة المتحدة
«ضع إعلانات على مواقع الإنترنت الكبرى كاليوتيوب» بابارت دبي
«استغل كافة أنواع وسائل الإعلام الإجتماعية والمطبوعة والإذاعة والتليفزيون لنشر هذه القضية بأعلى مدى من الأولوية» شاه من باكستان
«اصنع مبادرات أكثر من هذا القبيل ودعاية عامة أكثر والأهم أن تقيم مناسبات جديرة بالثقة لجمع التبرعات والتي من شأنها أن تصل للمحتاجين» فاسكو، من الامارات العربية المتحدة
«في أي دولة يجب أن تكون هذه مسؤولية الحكومة» فايزة من باكستان
«اطلق حملة بالمدارس لجمع الكتب المستعملة من أجل البلدان التي تفتقر الموارد» مجهول
«وسائل الإعلام الإلكترونية والحملات المناوئة للحروب ستجعل الناس يدركون كم الإنفاق على الأسلحة، بتقليص ميزانية الدفاع إلى النصف فقط يمكننا إطعام كل الجوعى في العالم» ماك من باكستان
وحين سُئل المشاركون باستطلاع الرأي عما ينبغي فعله أيضا لإعانة هؤلاء الذين يعيشون في فقر مدقع.. اقترحوا :
«زيادة التمويل» شضيري من الامارات العربية المتحدة
«يمكن لرجال الأعمال والمنظمات غير الحكومية أن يجدوا أفكارًا جديدة لتوفير عمل للفقراء، أنا شخصيا أستطيع المساعدة إذا امتلكت يوما مبلغًا كافيا لافتتاح عمل تجاري ما» فارون من الامارات العربية المتحدة
«وفروا لهم فرص التعليم والوظائف والرعاية الصحية» معظم من باكستان
«نعلم أن القضاء على الفقر يُعد تحديا كبيرًا ومعقدًا، فأسبابه متعددة، ولا توجد عصا سحرية ولا حل واحد، ولكننا لا نعتقد أن هذا التعقيد يعني أنه لا يمكن التغلب على هذا التحدي، هناك عدد مهول من الأذكياء والموهبين حول العالم في الجمعيات الخيرية والمؤسسات التجارية والأكاديميات ومنظمات التقويم والحكومات والمؤسسة البحثية الذين يضعون أساسًا مبرهنا للحلول الناجعة والأخرى الفاشلة، وأسباب فشلها» نادية شهيد من باكستان
«يجب أن يساعدهم الأغنياء من خلال تزويدهم بالنقود وتعليمهم حتى يمكنهم الكسب ذاتيا» مجهول
«أولا وقبل كل شيء، نحتاج أن نحميهم من رجال النفوذ كالغزاة والعصابات الذين يسلبون مواردهم، ثانيا؛ ينبغي أن تُنشأ بعض المشروعات المستدامة في تلك المناطق مع مراعاة المواد الخام المتاحة لبدء نشاط اقتصادي، ويجب أن تُوفر المياه بكل السُبل الممكنة من أجل محاصيلهم ومواشيهم» ماك من باكستان.
وأخيرا، فإن 8 من كل 10 مشاركين باستطلاع الرأي يعتقدون أن الحملة سترفع الوعي بنجاح، بينما يعتقد 7 أفراد من بين كل 10 مشاركين أن الحملة ستزيد أعداد الأشخاص الفاعلين إزاء مكافحة الفقر المدقع.
«تعتبر وسائل الإعلام عموما ووسائل الإعلام الاجتماعية إحدى أفضل الوسائل لرفع الوعي» مجهول من المملكة المتحدة
«ضع إعلانات على مواقع الإنترنت الكبرى كاليوتيوب» بابارت دبي
«استغل كافة أنواع وسائل الإعلام الإجتماعية والمطبوعة والإذاعة والتليفزيون لنشر هذه القضية بأعلى مدى من الأولوية» شاه من باكستان
«اصنع مبادرات أكثر من هذا القبيل ودعاية عامة أكثر والأهم أن تقيم مناسبات جديرة بالثقة لجمع التبرعات والتي من شأنها أن تصل للمحتاجين» فاسكو، من الامارات العربية المتحدة
«في أي دولة يجب أن تكون هذه مسؤولية الحكومة» فايزة من باكستان
«اطلق حملة بالمدارس لجمع الكتب المستعملة من أجل البلدان التي تفتقر الموارد» مجهول
«وسائل الإعلام الإلكترونية والحملات المناوئة للحروب ستجعل الناس يدركون كم الإنفاق على الأسلحة، بتقليص ميزانية الدفاع إلى النصف فقط يمكننا إطعام كل الجوعى في العالم» ماك من باكستان
وحين سُئل المشاركون باستطلاع الرأي عما ينبغي فعله أيضا لإعانة هؤلاء الذين يعيشون في فقر مدقع.. اقترحوا :
«زيادة التمويل» شضيري من الامارات العربية المتحدة
«يمكن لرجال الأعمال والمنظمات غير الحكومية أن يجدوا أفكارًا جديدة لتوفير عمل للفقراء، أنا شخصيا أستطيع المساعدة إذا امتلكت يوما مبلغًا كافيا لافتتاح عمل تجاري ما» فارون من الامارات العربية المتحدة
«وفروا لهم فرص التعليم والوظائف والرعاية الصحية» معظم من باكستان
«نعلم أن القضاء على الفقر يُعد تحديا كبيرًا ومعقدًا، فأسبابه متعددة، ولا توجد عصا سحرية ولا حل واحد، ولكننا لا نعتقد أن هذا التعقيد يعني أنه لا يمكن التغلب على هذا التحدي، هناك عدد مهول من الأذكياء والموهبين حول العالم في الجمعيات الخيرية والمؤسسات التجارية والأكاديميات ومنظمات التقويم والحكومات والمؤسسة البحثية الذين يضعون أساسًا مبرهنا للحلول الناجعة والأخرى الفاشلة، وأسباب فشلها» نادية شهيد من باكستان
«يجب أن يساعدهم الأغنياء من خلال تزويدهم بالنقود وتعليمهم حتى يمكنهم الكسب ذاتيا» مجهول
«أولا وقبل كل شيء، نحتاج أن نحميهم من رجال النفوذ كالغزاة والعصابات الذين يسلبون مواردهم، ثانيا؛ ينبغي أن تُنشأ بعض المشروعات المستدامة في تلك المناطق مع مراعاة المواد الخام المتاحة لبدء نشاط اقتصادي، ويجب أن تُوفر المياه بكل السُبل الممكنة من أجل محاصيلهم ومواشيهم» ماك من باكستان.
وأخيرا، فإن 8 من كل 10 مشاركين باستطلاع الرأي يعتقدون أن الحملة سترفع الوعي بنجاح، بينما يعتقد 7 أفراد من بين كل 10 مشاركين أن الحملة ستزيد أعداد الأشخاص الفاعلين إزاء مكافحة الفقر المدقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق